شبهة شق أم قرفه نصفين
موضع الشبهة ))..... حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني ابن إسحاق عن
عبدهللا بن أبي بكر قال بعث رسول هللا زيد بن حارثة إلى وادي القرى فلقي به بني فزارة فأصيب به أناس من أصحابه وارتث زيد من بين القتلى وأصيب فيها ورد ابن عمرو أحد بني سعد بني هذيم أصابه أحد بني بدر فلما قدم زيد نذر أال يمس رأسه غسل من جنابة حتى يغزو فزارة فلما استبل من جراحه بعثه رسول هللا في جيش إلى بني فزارة فلقيهم بوادي القرى فأصاب فيهم وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر وأسر أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وكانت عند مالك بن حذيفة بن بدر عجوزا كبيرة وبنتا لها وعبدهللا بن مسعدة فأمر زيد بن حارثة أن يقتل أم قرفة فقتلها قتال عنيفا ربط برجليها حبلين ثم ربطهما إلى بعيرين حتى شقاها ....(( تاريخ الطبري الجزء - 2 الصفحة 127
و ذكرت أيضاً في نفس الجزء صفحة 265 و في الطبقات الكبرى الجزء – 2 صفحة 90 و في تاريخ اليعقوبي الجزء – 2 الصفحة 7 دائما ما يردد النصارى والمالحدة هذه الشبهة وظنا انهم بطعنهم فى االسالم قد أفلحوا ولكن هيهات هيهات لما توعدون #تفنيد_الشبهة اوال كما نرى ان الطبرى وابن سعد واليعقوبى دونوها فى كتب تاريخ ونحن ال نأخذ ديننا نقال عن كتب التاريخ التى تحوى من المجاهيل ما تحوى وال تلتفت الى تحقيق مصدر او تخريج حديث ثانيا فيما رواه الطبرى ان فى سند ما نقل محمد ابن اسحاق وهو متروك الحديث حيث من عثراته االسهاب فى الرواية ...قليل ظبطه ...يروى غرائب االمور..احاديثه كثر فيها المجاهيل اما ابن سعد دونها فى طبقاته نقال عن شيخه الواقدى وقال البخارى فى الواقدى مدينى سكن بغداد متروك الحديث تركه أحمد وابن نمير وايضا قال فيه يحيى بن معين ال يكتب حديث الواقدى وقيل له من االخبار ثالثون ألف رواية شاذة غريبة واليعقوبى دونها فى تاريخه ..وال نأخذ أخبارنا من كتب التاريخ قد يقل المسحيين ان ما ال يعجبكم تضعفونه كذبت وكذب سعيك فكم من االحاديث الجميلة والحسنة أوردها محققى االمة انها ضعيفة وباطلة فنحن امة سند ورسولنا الرحمة المهداة والنعمة المسداة بعدما توعد عشرة قبل فتحه بقتلهم عفا عنهم السيما عبدهللا بن سعد ابن ابى السرح الذى عندما حضر الى رسول هللا صلى هللا عليه وسلم قالوا الصحابة هال أومأت لنا بعينك ..قال ما ينبغي لنبي ان تكون له خائنة اعين فكيف له يقتل عجوز طاعنة فى السن وتنقلون من مجاهيل االمور وشواذها انتهى ######
موضع الشبهة ))..... حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني ابن إسحاق عن
عبدهللا بن أبي بكر قال بعث رسول هللا زيد بن حارثة إلى وادي القرى فلقي به بني فزارة فأصيب به أناس من أصحابه وارتث زيد من بين القتلى وأصيب فيها ورد ابن عمرو أحد بني سعد بني هذيم أصابه أحد بني بدر فلما قدم زيد نذر أال يمس رأسه غسل من جنابة حتى يغزو فزارة فلما استبل من جراحه بعثه رسول هللا في جيش إلى بني فزارة فلقيهم بوادي القرى فأصاب فيهم وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر وأسر أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وكانت عند مالك بن حذيفة بن بدر عجوزا كبيرة وبنتا لها وعبدهللا بن مسعدة فأمر زيد بن حارثة أن يقتل أم قرفة فقتلها قتال عنيفا ربط برجليها حبلين ثم ربطهما إلى بعيرين حتى شقاها ....(( تاريخ الطبري الجزء - 2 الصفحة 127
و ذكرت أيضاً في نفس الجزء صفحة 265 و في الطبقات الكبرى الجزء – 2 صفحة 90 و في تاريخ اليعقوبي الجزء – 2 الصفحة 7 دائما ما يردد النصارى والمالحدة هذه الشبهة وظنا انهم بطعنهم فى االسالم قد أفلحوا ولكن هيهات هيهات لما توعدون #تفنيد_الشبهة اوال كما نرى ان الطبرى وابن سعد واليعقوبى دونوها فى كتب تاريخ ونحن ال نأخذ ديننا نقال عن كتب التاريخ التى تحوى من المجاهيل ما تحوى وال تلتفت الى تحقيق مصدر او تخريج حديث ثانيا فيما رواه الطبرى ان فى سند ما نقل محمد ابن اسحاق وهو متروك الحديث حيث من عثراته االسهاب فى الرواية ...قليل ظبطه ...يروى غرائب االمور..احاديثه كثر فيها المجاهيل اما ابن سعد دونها فى طبقاته نقال عن شيخه الواقدى وقال البخارى فى الواقدى مدينى سكن بغداد متروك الحديث تركه أحمد وابن نمير وايضا قال فيه يحيى بن معين ال يكتب حديث الواقدى وقيل له من االخبار ثالثون ألف رواية شاذة غريبة واليعقوبى دونها فى تاريخه ..وال نأخذ أخبارنا من كتب التاريخ قد يقل المسحيين ان ما ال يعجبكم تضعفونه كذبت وكذب سعيك فكم من االحاديث الجميلة والحسنة أوردها محققى االمة انها ضعيفة وباطلة فنحن امة سند ورسولنا الرحمة المهداة والنعمة المسداة بعدما توعد عشرة قبل فتحه بقتلهم عفا عنهم السيما عبدهللا بن سعد ابن ابى السرح الذى عندما حضر الى رسول هللا صلى هللا عليه وسلم قالوا الصحابة هال أومأت لنا بعينك ..قال ما ينبغي لنبي ان تكون له خائنة اعين فكيف له يقتل عجوز طاعنة فى السن وتنقلون من مجاهيل االمور وشواذها انتهى ######
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق