اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) التوبة
هنا اله القرءان يتحدث ويقول عن الفرقه الضاله من المسيحين انهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم ارباب والهه من دون الله #ومن_دون _المسيح فهنا ساوي اله القرءان الله بالمسيح .
الرد:-
بسم الله الرحمن الرحيم:-
اولا صاحب الشبهه لم يلجأ ولا اي اي تفسير واتحدي ان يأتي بتفسير وووووواحد واااحد وانا سأترك الاسلام .
فيا بحيرة العلم تفسير الايه كما فسرت انت لا لا بل هو كالاتي :-
اتخذوا احبارهم ورهبانهم من دون الله والمسيح ايضا اتخذوه من دون الله .
فهنا الواو دلت ان المسيح معطوف علي أحبارهم ورهبانهم
.ولو رجعنا الي علماء البلاغه ستجدهم يقولون
ان كلمة المسيحَ أتت( مفتوحه) فهذا دل انه من نفس الصنف المتحدث عنه قبله لان احبار ورهبان اتت مفتوحه #أيضا.
كمثل قول الله عز وجل :-وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا (62)[الإسراء]
فقال علماء البلاغه أن الملائكة أتت بالكسر وابليس اتي بالفتح فهو ليس من نفس صنف الملائكه .
فلا أدري كيف تستدلون من كتاب ذكر فيه قوله تعالي {بسم الله الرحمن الرحيم
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة : 72]}
فهذه الايه تدمير كامل وشامل علي معتقد أولهية المسيح .
وقال ايضا :-بسم الله الرحمن الرحيم
﴿لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ المَسيحُ ابنُ مَريَمَ وَقالَ المَسيحُ يا بَني إِسرائيلَ اعبُدُوا اللَّهَ رَبّي وَرَبَّكُم إِنَّهُ مَن يُشرِك بِاللَّهِ فَقَد حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الجَنَّةَ وَمَأواهُ النّارُ وَما لِلظّالِمينَ مِن أَنصارٍ لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِن إِلهٍ إِلّا إِلهٌ واحِدٌ وَإِن لَم يَنتَهوا عَمّا يَقولونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ [المائدة: ٧٢-٧٣]
وهذا تدمير شامل وكامل لعقيدة الثالوث .
ثم ياتي أحد أتباع الكنيسه لا علم له لابتفسير ولا بلغه ويقول لك سأثبت الوهية المسيح من القرءان .
وما يبكي المرأ ويحزنه انه لا يستطيع اثباته حتي من كتابه إنه لأمر محزن حقا.
هنا اله القرءان يتحدث ويقول عن الفرقه الضاله من المسيحين انهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم ارباب والهه من دون الله #ومن_دون _المسيح فهنا ساوي اله القرءان الله بالمسيح .
الرد:-
بسم الله الرحمن الرحيم:-
اولا صاحب الشبهه لم يلجأ ولا اي اي تفسير واتحدي ان يأتي بتفسير وووووواحد واااحد وانا سأترك الاسلام .
فيا بحيرة العلم تفسير الايه كما فسرت انت لا لا بل هو كالاتي :-
اتخذوا احبارهم ورهبانهم من دون الله والمسيح ايضا اتخذوه من دون الله .
فهنا الواو دلت ان المسيح معطوف علي أحبارهم ورهبانهم
.ولو رجعنا الي علماء البلاغه ستجدهم يقولون
ان كلمة المسيحَ أتت( مفتوحه) فهذا دل انه من نفس الصنف المتحدث عنه قبله لان احبار ورهبان اتت مفتوحه #أيضا.
كمثل قول الله عز وجل :-وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا (62)[الإسراء]
فقال علماء البلاغه أن الملائكة أتت بالكسر وابليس اتي بالفتح فهو ليس من نفس صنف الملائكه .
فلا أدري كيف تستدلون من كتاب ذكر فيه قوله تعالي {بسم الله الرحمن الرحيم
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة : 72]}
فهذه الايه تدمير كامل وشامل علي معتقد أولهية المسيح .
وقال ايضا :-بسم الله الرحمن الرحيم
﴿لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ المَسيحُ ابنُ مَريَمَ وَقالَ المَسيحُ يا بَني إِسرائيلَ اعبُدُوا اللَّهَ رَبّي وَرَبَّكُم إِنَّهُ مَن يُشرِك بِاللَّهِ فَقَد حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الجَنَّةَ وَمَأواهُ النّارُ وَما لِلظّالِمينَ مِن أَنصارٍ لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِن إِلهٍ إِلّا إِلهٌ واحِدٌ وَإِن لَم يَنتَهوا عَمّا يَقولونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ [المائدة: ٧٢-٧٣]
وهذا تدمير شامل وكامل لعقيدة الثالوث .
ثم ياتي أحد أتباع الكنيسه لا علم له لابتفسير ولا بلغه ويقول لك سأثبت الوهية المسيح من القرءان .
وما يبكي المرأ ويحزنه انه لا يستطيع اثباته حتي من كتابه إنه لأمر محزن حقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق