#قصة_البقرة_المذكورة_في_القرآن
::::::::::::::::
1_عُثر علي قتيل في بني اسرائيل
2_لم يعُرف القاتل
3_حامت الشبهات حول عدد منهم
4_لم يكن يخطر في بالهم ان الله سيكشف السر ويظهر الامر
5_أوحي الله الي نبية موسي علية السلام ان يأمرهم بذبح بقرة
6_قال لهم موسي(إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)
7_ظنوا انة يسخر منهم ويستهزئ بهم فقالوا (أتتخذنا هزوا)؟ وكان هذا الظن لمعني وقر في نفوسهم سيظهر فيما بعد
8_رد عليهم موسي بأن الهزء والسخرية من صفات الطائشين الحمقي وقال (اعوذ بالله ان اكون من الجاهلين)
9_طلبوا ان يدعوا ربة ان يبين لهم ماهي ثم عادو يطلبون بيان لونها ثم عادو يطلبون بيان اخر عنها لان البقر يشبة بعضة بعضا فقالوا (إن البقر تشابة علينا وانا ان شاء الله لمهتدون)
10_ذكر لهم موسي علية السلام الصفات التي تعين الموصوف ووضع النقط كما يقال فوق الحروف وقال ان الله يقول ( قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَّا شِيَةَ فِيهَا ۚ) أي انها مكرمة لاتذلل بالخدمة في حرث الارض وادارة السواقي لسقي الزرع وهي بلون واحد اصفر لانقطة في جسمها بلون اخر
11_عرفوا بهذة الاوصاف انها من نوع ماكانوا يعبدونة كما يفهم قولهم(قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ۚ )وقول الله فيهم (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ۚ ) وكانت البقرة عجلا لان التاء فيها ليست للتأنيث وانما هي للواحد مثل شجر وشجرة
12_ذبحوها وهم مترددون متهيبون كما يفهم من قول الله (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ)
13_امرهم موسي ان يضربوا القتيل بجزء من البقرة ففعلوا فقام القتيل فأخبرهم عن قاتلة
14_ظهر لهم ان الحياة من الله لان العجل وقد فقد الحياة لايهب لغيرة الحياة والنتيجة ان الله وحدة الخليق بأن يحمد ويعبد لكنهم مع ما رأو من ايات الله كانوا بعد ذالك كما يقول الله تعالي(مَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
#ابن_الازهر
#إقتباس
::::::::::::::::
1_عُثر علي قتيل في بني اسرائيل
2_لم يعُرف القاتل
3_حامت الشبهات حول عدد منهم
4_لم يكن يخطر في بالهم ان الله سيكشف السر ويظهر الامر
5_أوحي الله الي نبية موسي علية السلام ان يأمرهم بذبح بقرة
6_قال لهم موسي(إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)
7_ظنوا انة يسخر منهم ويستهزئ بهم فقالوا (أتتخذنا هزوا)؟ وكان هذا الظن لمعني وقر في نفوسهم سيظهر فيما بعد
8_رد عليهم موسي بأن الهزء والسخرية من صفات الطائشين الحمقي وقال (اعوذ بالله ان اكون من الجاهلين)
9_طلبوا ان يدعوا ربة ان يبين لهم ماهي ثم عادو يطلبون بيان لونها ثم عادو يطلبون بيان اخر عنها لان البقر يشبة بعضة بعضا فقالوا (إن البقر تشابة علينا وانا ان شاء الله لمهتدون)
10_ذكر لهم موسي علية السلام الصفات التي تعين الموصوف ووضع النقط كما يقال فوق الحروف وقال ان الله يقول ( قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَّا شِيَةَ فِيهَا ۚ) أي انها مكرمة لاتذلل بالخدمة في حرث الارض وادارة السواقي لسقي الزرع وهي بلون واحد اصفر لانقطة في جسمها بلون اخر
11_عرفوا بهذة الاوصاف انها من نوع ماكانوا يعبدونة كما يفهم قولهم(قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ۚ )وقول الله فيهم (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ۚ ) وكانت البقرة عجلا لان التاء فيها ليست للتأنيث وانما هي للواحد مثل شجر وشجرة
12_ذبحوها وهم مترددون متهيبون كما يفهم من قول الله (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ)
13_امرهم موسي ان يضربوا القتيل بجزء من البقرة ففعلوا فقام القتيل فأخبرهم عن قاتلة
14_ظهر لهم ان الحياة من الله لان العجل وقد فقد الحياة لايهب لغيرة الحياة والنتيجة ان الله وحدة الخليق بأن يحمد ويعبد لكنهم مع ما رأو من ايات الله كانوا بعد ذالك كما يقول الله تعالي(مَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
#ابن_الازهر
#إقتباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق